لا اعرف لماذا اقدم الان على هذه الخطوه ربما تكون هى لعنه قد حطت على ام جنون اصابنى لا اعرف حقا ولكن انتابتنى تلك الرغبه وارجوكم يا اصدقائى لا تفهمونى خطأ فذلك الادب معروف فى اكثر من مكان مدام ابتعد عن الفجاجه او الالفاظ النابيه
بدأ الامر بطلب صديق لى اعتبره اخى الكبير الذى احبه من كل قلبى فهو يهتم بى كثيرااااااااا ويعتنى بى ويبحث عن سعادتى كانه والدى وطلب منى قصه على هذا النهج
ووعدته بانى سافعلها وحدث اليوم امر اخر
صديقى الجديد ايساف يطلب منى ان ارى حالته على الفيس بوك فوجدتها كالاتى
يقف ايساف فى موقف الاتوبيس مرتدى طقم صيفى خفيف يبرز عضلات ذراعه فى بساطه وبنطلون جينز ضيق بعض الشيئ مبرزا شيئ ما راقد فى المقدمه
وياتى الاتوبيس ويبدو انه ممتلئ بعض الشيئ وما ان يبدا البعض فى النزول حتى تجد افواج صاعده غير عابئه بالخارجين فى هجمه مرتده لاعادتهم مره اخرى الى الداخل ومع هذه الهجمه المرتده شعر ايساف بانه برتفع لا اراديا الى اعلى وتحديدا ... See Moreالى داخل الاتوبيس تحت ضغط الداخلين وما ان يستقر بالداخل بعد تسرب الخارجين من جانبين الداخلين يحاول ايساف ان يجد لنفسه مكان جيدا فى ذلك الاتوبيس الذى امتلئ عن اخره واثناء حركته يصطدم بهذا وبهذه ويتاسف لكل من يصطدم به وهو يشعر بالخجل الشديد من تكرار الاصطدمات ومع حراره الجو شعر بانه جسمه قد ازداد حراره ولكنه لمح فى نهايه الاتوبيس بابا مغلق وعنده مكان يبدو انه مناسب للوقوف فحاول جاهدا ان يصل اليه
وفى الطريق نقد الكمسرى اجره الاتوبيس وكمل رحله الاصطدمات التى يفهمها البعض خطأ ويستلذ بها الاخرون حتى وصل المكان المنشود ليجد انه اكثر ازدحاما فيحاول ان يجد لنفسه مكان فيه فيجد شاب يستند على طرابيزين السلم المؤدى لذلك الباب المغلق ويقف معطيا ظهره له فلا يرى منه الا ظهره فقط فيحاول ايساف جاهدا ان يخترق المسافه خلف هذا الشاب وقد ازدادت حراره جسده مما اضطره لان يفتح بعض ازرار قميصه لتكشف عن عضلات صدره وشعر صدره الذى بتمدد فوق صدره فى جمال اخاذ وتهوى قليلا عنه فى ذلك الجو الحانق فى ذلك المكان القصى فى جانب الاتوبيس
واثناء دخوله فى ذلك المكان الضيق البعيد عن تحركات الراكبين يصطدم ايساف او فلنقل يحتك بقوه وبطء شديدين بمؤخره ذلك الشاب دون قصد منه ليشعر ايساف بمدى جمالها فان كانت تختبئ تحت ذلك البنطلون الخفيف الناعم الا انها طريه ممتلئه مما حرك شهوه ايساف فقل من بطء تحركه خلف الشاب خصوصا ان الشاب لم ينظر الى الخلف حتى اعتراضا او يبعد نفسه حتى بل ظل على وضعه ويقف فى صمت ليتدفق الدم بقوه فى عضو ايساف ليلامس بنفسه تلك المؤخره الجميله التى الهبت جسده الساخن اكثر من حراره الجو
وتتساقط قطرات العرق ساخنه عن جبهه ايساف وهو مقترب او ملتصق بمؤخره هذا الشاب الذى رضخ فى سكوت لا هو مشجع ولا هو مثبط لايساف ولكن ايساف كان ملتصق فى صمت ويهتز يمنه ويسارا محتكا اكثر بتلك المؤخره ولكن فى بطء مدروس ليظهر كانه يتحرك مع الاتوبيس المتارجح وعضوه قد انتصب كاملا داخل بنطاله طالبا الخروج والانقضاض على تلك المؤخره الجميله الممتلئه التى كلما احتك بها زاد سخونه
فيتشجع ايساف اكثر ليمد يده فى هدوء دون ان ينظر احد ليحيط بيده التى فى اتجاه الباب البعيده عن اعين الناس تلك المؤخره وما ان يلمسها حتى يجد يدا قد وضعت فوقها فيسقط قلب ايساف فى رجله وتخطر فى باله ملايين الاحتمالات ولكن تلك اليد كانت يد الشاب تضغط بقوه على يد ايساف وكأنها تقول له اكمل ما انت عليه فيكمل ايساف وقد ازداد احتكاكه شراسه كانه يريد ان يخترق تلك الملابس الفاصله بينه وبين نيل مراده وبدا الامر للناس كلها طبيعى فالاتوبيس ممتلئ عن اخره وكلما توقف الاتوبيس فجأه اصطدم ايساف اكثر بذاك الشاب فيحيطه بكلتا يديه من خاصريه ليقربه من عضوه المنتفخ ويمالئ الاتوبيس اكثر حتى لا تشعر ان احد ينزل منه
بدأ الامر بطلب صديق لى اعتبره اخى الكبير الذى احبه من كل قلبى فهو يهتم بى كثيرااااااااا ويعتنى بى ويبحث عن سعادتى كانه والدى وطلب منى قصه على هذا النهج
ووعدته بانى سافعلها وحدث اليوم امر اخر
صديقى الجديد ايساف يطلب منى ان ارى حالته على الفيس بوك فوجدتها كالاتى
... الكلام للكل .. للى عايز يكتشف موهبته ف التأليف و كتابة القصص ......... اكتب قصة قصيرة تنتهى بـ .. و فى ذلك الوقت .. قرر أن يمارس العادة السرية فى أتوبيس النقل العام
طبعا ابعتلى القصة عشان نستمتع معاك
طبعا ابعتلى القصة عشان نستمتع معاك
لا اعرف انتابتنى حمى الكتابه وكتبت اجزاء طويله منها وكلما كتبت جزء منها كان صديقى ايساف يشجعنى على ان اكمل قدما
حتى وجدت احدهم وكتب تعليق وسط تعليقاتى التى كان كل تعليق منها جزء من القصه
لاجد انه كتب القصه مستعينا بالمشهد الذى تخيلته حاكيا مشهد جنسى فى منتهى الفجاجه والشهوانيه واثاره الغرائز
ولانى احب هذا الصدبق سكت وانسحبت ومسحت تلك القصه ولكنها بنت من بناتى
فكل قصصى بناتى
واليكم بنتى التى اعرف انكم ستنظرون اليها وتتهمونها فارجو الرحمه بها فهى البكريه فى هذا المجال
فاتحا صدرى لكل النقض فما اجمل الافكار التى تحدث ضجه وسط الهدوء
يقف ايساف فى موقف الاتوبيس مرتدى طقم صيفى خفيف يبرز عضلات ذراعه فى بساطه وبنطلون جينز ضيق بعض الشيئ مبرزا شيئ ما راقد فى المقدمه
وياتى الاتوبيس ويبدو انه ممتلئ بعض الشيئ وما ان يبدا البعض فى النزول حتى تجد افواج صاعده غير عابئه بالخارجين فى هجمه مرتده لاعادتهم مره اخرى الى الداخل ومع هذه الهجمه المرتده شعر ايساف بانه برتفع لا اراديا الى اعلى وتحديدا ... See Moreالى داخل الاتوبيس تحت ضغط الداخلين وما ان يستقر بالداخل بعد تسرب الخارجين من جانبين الداخلين يحاول ايساف ان يجد لنفسه مكان جيدا فى ذلك الاتوبيس الذى امتلئ عن اخره واثناء حركته يصطدم بهذا وبهذه ويتاسف لكل من يصطدم به وهو يشعر بالخجل الشديد من تكرار الاصطدمات ومع حراره الجو شعر بانه جسمه قد ازداد حراره ولكنه لمح فى نهايه الاتوبيس بابا مغلق وعنده مكان يبدو انه مناسب للوقوف فحاول جاهدا ان يصل اليه
وفى الطريق نقد الكمسرى اجره الاتوبيس وكمل رحله الاصطدمات التى يفهمها البعض خطأ ويستلذ بها الاخرون حتى وصل المكان المنشود ليجد انه اكثر ازدحاما فيحاول ان يجد لنفسه مكان فيه فيجد شاب يستند على طرابيزين السلم المؤدى لذلك الباب المغلق ويقف معطيا ظهره له فلا يرى منه الا ظهره فقط فيحاول ايساف جاهدا ان يخترق المسافه خلف هذا الشاب وقد ازدادت حراره جسده مما اضطره لان يفتح بعض ازرار قميصه لتكشف عن عضلات صدره وشعر صدره الذى بتمدد فوق صدره فى جمال اخاذ وتهوى قليلا عنه فى ذلك الجو الحانق فى ذلك المكان القصى فى جانب الاتوبيس
واثناء دخوله فى ذلك المكان الضيق البعيد عن تحركات الراكبين يصطدم ايساف او فلنقل يحتك بقوه وبطء شديدين بمؤخره ذلك الشاب دون قصد منه ليشعر ايساف بمدى جمالها فان كانت تختبئ تحت ذلك البنطلون الخفيف الناعم الا انها طريه ممتلئه مما حرك شهوه ايساف فقل من بطء تحركه خلف الشاب خصوصا ان الشاب لم ينظر الى الخلف حتى اعتراضا او يبعد نفسه حتى بل ظل على وضعه ويقف فى صمت ليتدفق الدم بقوه فى عضو ايساف ليلامس بنفسه تلك المؤخره الجميله التى الهبت جسده الساخن اكثر من حراره الجو
وتتساقط قطرات العرق ساخنه عن جبهه ايساف وهو مقترب او ملتصق بمؤخره هذا الشاب الذى رضخ فى سكوت لا هو مشجع ولا هو مثبط لايساف ولكن ايساف كان ملتصق فى صمت ويهتز يمنه ويسارا محتكا اكثر بتلك المؤخره ولكن فى بطء مدروس ليظهر كانه يتحرك مع الاتوبيس المتارجح وعضوه قد انتصب كاملا داخل بنطاله طالبا الخروج والانقضاض على تلك المؤخره الجميله الممتلئه التى كلما احتك بها زاد سخونه
فيتشجع ايساف اكثر ليمد يده فى هدوء دون ان ينظر احد ليحيط بيده التى فى اتجاه الباب البعيده عن اعين الناس تلك المؤخره وما ان يلمسها حتى يجد يدا قد وضعت فوقها فيسقط قلب ايساف فى رجله وتخطر فى باله ملايين الاحتمالات ولكن تلك اليد كانت يد الشاب تضغط بقوه على يد ايساف وكأنها تقول له اكمل ما انت عليه فيكمل ايساف وقد ازداد احتكاكه شراسه كانه يريد ان يخترق تلك الملابس الفاصله بينه وبين نيل مراده وبدا الامر للناس كلها طبيعى فالاتوبيس ممتلئ عن اخره وكلما توقف الاتوبيس فجأه اصطدم ايساف اكثر بذاك الشاب فيحيطه بكلتا يديه من خاصريه ليقربه من عضوه المنتفخ ويمالئ الاتوبيس اكثر حتى لا تشعر ان احد ينزل منه
وزحام القاهره لاول مره يكون لصالح ايساف فالاتوبيس كل قليل يقف ويتحرك فى تصدمات مختلفه تزيد من حراره ذلك اللقاء الغريب فى ذلك المكان
وبمرور الوقت وباستسلام ذلك الشاب يتسرب الملل الى داخل ايساف فلا جديد فيما يحدث ولهذا بدأ فى التوقف عن الاحتكاك العنيف الذى كان يلهب شهونه من دقائق ولكنه يبقى ملتصقا وعضوه مازال ملتهبا فلا مكان لسنتيمتر يتحرك فيه فالاتوبيس ممتلئ عن اخره فيجد حركه غريبه من الشاب فهو من يحتك بقضيب ايساف المنتفخ ولكن ايساف يعرف انه يريده فيبتعد قليلا فى نوع من التعذيب اللذيذ له فينحنى الشاب بمؤخرته قليلا للخلف متابعا هدفه الثائر ولكن ايساف توقف عن التحرك وكانه يريد ان يقول للشاب
_انت تريدينى كما اريدك تحرك
وفعلا يفهم الشاب الرساله ويستدير ليواجه ايساف فى بطء خلال تلك المسافه الضيقه ليواجه وجهه فى وجه ايساف بينما كان ايساف يبتسم فى ثقه لانه اقترب من امتلاك هدفه عوضا عن الاستمتاع به وهو ينظر فاحصا ذلك الشاب ذو المؤخره الجميله فاذ به يرتدى تىشيرت ضيق بنفسجى اللون ملتصق على جسمه الرياضى الممتلئ فى بعض الاماكن فى شكل جميل ويلبس نظاره طبيه على وجه ابيض جميل ينساب عليه شعر بنى ناعم مبلول وعينين عسليتين وشفتين فى لون الكريز
فتلتقى الاعين لاول مره وبداخلها الكثير فتمتد يد ذلك الشاب فى هدوء لتمسك بقضيب ايساف المنتفخ فى قوه طالبا الخروج متحديا المجتمع والناس فى قالب جديد من قوالب التناقض التى نراها فهو الان يمارس ميوله الجنسيه امام الناس حتى ان كانوا لا يلحظوه بسبب براعتهم الا انه يمارسها وكانه يقول
_ها انا امارسها امامك ولا يمكنك الاعتراض ولا ذنب لدى انك مغفل لا تدرى بما يجرى حولك
وتمتد اليد فى هدوء لتلامس ذلك القضيب متلمسه ذلك العنق الطويل واصله فى هدوء الى رأسه المنتفخ فيحيطه باصابعه ويبدأ فى ان يضغط عليه فى قوه خفيفه الى الامام مما يزيد شوق ونار ايساف فيقوم بخطوه اقل مايقال عنها انها فى قمه الجرائه ويفتح زرارين من ازرار بنطاله فينظر الولد فى رفض لما يحدث ولكن ايساف ينظر له نظره صارمه فيصمت ويحاول ان يدارى تلك الفعله المجنونه ويهم ايساف ان يفتح الثالث ولكن الشاب يسرع ليدخل اصابعه من خلال الفتحه التى نتجت عن فتح زرارين كانه يقول تلك الفتحه تكفى ويبدا ذلك الشاب فى رحله اكثر شغفا
يبدأ الشاب فى تلمس قضيب ايساف وهو مختفى وراء الاندر الجيل الذى يرتديه ايساف واصابعه تعرف اين تذهب واين تضغط واين تلمس بهدوء وكانه خبير مساج استلقى امامه مريض يريد المساج وعلى هذا النسق زادت سخونه ايساف وبدأت نفسه ترواده على ان ينهى الامر هنا فى ذلك الركن القصى عن اعين الناس فيقوم باخراج يده التى كانت تحتضن راس قضيب وتداعبه فى فن جميل ويقوم بهز الشاب فيهم انه يريد ان يستدير فيستدير الشاب فى خنوع جميل وقتها توسط ايساف مؤخرته وقام بفتحها فتح خفيفا من اعلى ملابسه ليحتك عضوه فى متوسط تلك المؤخره وهو يتعمد ان يشعر الشاب باحتكاكه وبعضوه فكم كان يتمنى ان يكون هذا اللقاء فى شقته الخاصه وقتها لن يفصل قضيبه عن مؤخره ذلك الشاب شيئا ولكن الوضع لا يسمح باكثر من ذلك
ووسط وقفات الاتوبيس المتتاليه المفاجئه والاهتزازات يشعر ايساف انه اقترب من زروته وانه سيقذف سائله الساخن الذى سوف يهدئ قليلا بعده فكم ستكون تلك الحطه جميله لو كانت فى وضع اخر وداخل تلك المؤخره ولكن فجاه ينادى احد ما
_شريف
فينظر الشاب الى مصدر الصوت ويقول
_نعم
_يالا يا حبيبى المحطه قربت انا مش شايفك انت فين؟
_انا جاى يا بابا
ويستدير الولد الى ايساف وفى عينيه مشاعر مختلطه ما بين الاسف والسعاده وايساف راسه تغلى فما اسوء الحاله التى هو فيها كما يتمنى ان يكمل ما بدأه ولكنه لا ينطق حرف ولا يظهر شيئ للشاب ووقف فى جمود رهيب كأن شيئ لم يحدث حتى انه تفادى الاحتكاك بمؤخرته وهويحاول الخروج من ذلك الركن القصى كانه يعاقبه على انه تركه وعندها وقف مكانه ليجد احد ما حل محله وان كان ظهره لظهر ايساف فوجد امامه من الاسفل حاجز عالى فوقه ترتفع الكراسى توارى عن الناظرين نصفه الاسفل كما كانت توارى نصف شريف الاسفل فيجد ان فتحت بنطاله لم يغلقها وهو مازال فى قمه السخونه فادخل يده وقد صار نصفه الاسفل مواجهه لذلك الحاجز الذى يصل لصدره فاخرج عضوه
.. و فى ذلك الوقت .. قرر أن يمارس العادة السرية فى أتوبيس النقل العام
هناك 15 تعليقًا:
بجد اكتر من روعه استمر سواء قصص جنسيه او عاديه انت كاتب موهوب و رائع
جميييل
لا تعليق اكثر !!
هايلة جدا جدا جدا جدا
بجد و الله بدون ادنى مجاملة يا اياد
مبروك ليك باكورة كتاباتك ف المجال ده
مع ان رأيى ان النوع ده من الكتابات مايكونش الأساسى بتاعك و متأكد انك بتشاركنى نفس الرأى
لكن بصراحة القصة هايلة قوى
انا باشكرك على مشاركتك الجميله على حسابى على الفيس بوك بقصتك الرائعة
و باشكرك على اهتمامك بالموضوع
تحياتى ليك .. مع دوام التوفيق
ايساف
حبيبى على شكرا مرورك
وشكرا تعليقك الجميل
صديقى الجميل اشكرك لتعليقك
لقد علقت لتدعمنى فى هذا المجال
اعرف انك لا تعلق على اى مدونه
وتعليقك هنا وسام على صدرى
اشكرك كثيرااااااااااااا
ايساف
هيدى القصه الك والى صديقى ميدو
اتمنى تكون عجبتك فعلا
واشكرك لان نهايتك التى الزمتنى بها هى من فتحت امامى الباب لاتخيل
اشكرك لانك عرفتنى بمهارات لم اكن اعرف انى املكها
اشكرك على وجودك فى حياتى
hilwafi l'autobus ktir ha riwaya habibi,wallah fakaratni f'hikayat 3ichtaha cha5sian
دمنهورى
لقد تلقيت تعليقك كان كالصدمه لى
اعدك وعدا صادقا ان لا يتككر ما حدث
صديقى
لقد بقيت فتره انظر الى تلك الابنه
فهى بنت كباقى قصى واتعاطف معها كانها ابنه غير شرعيه
صدقنى كنت احضر صفحتها وابقيها كانى احجاول ان اطمئنها انى احبها
ولكن اكرهها
واحتقر ذاتى لما فعلت هذا
انا اسف صديقى
اعجبتني القصة لو انها من وحي الخيالي الواقعي
استمر على هذا المنوال
تحياتي لك اخي
صديقى كيث
شكرا لمرورك الغالى واتمنى تكراره
تحياتى لك
ولكنى لن اعيد هذه التجربه
متشكر جدا يا اياد على القصة الجميلة دى و على الاهداء
انت كاتب موهوب اناملاحظ ان كل الردود عجبتها القصة ماعدا رد واحد بس ودة يدل على انك كتبت عن موضوع جديد وجرىء و هو الجانب الشهوانى فى علاقات الجاى و الى نتيجة ظروف المجتمع بيكون احيانا وسائل الموصلات وسيلة لممارستها عند البعض انا شخصيا عجبتنى القصة جدا و زعلان انك قررت متكتبش فى نفس الموضوع تانى بس طبعا بحترم قرارك من متابعتى لكل قصصك كنت ملاحظ انك بتحاول تكتب عن كل جوانب علاقات الجاى سواء عاطفية او اجتماعية والقصة دى كانت مرحلة جديدة فى كتباتك كنت بتتكلم عن الجزء الشهوانى بس للاسف من اول رد قاسى و مبالغ فية اتراجعت مع العلم ان ادباء كبار كتبوا قصص بتتناول حياة الجاى و خصوصا الجانب الشهوانى منها مثلا يوسف ادريس فى قصة ابو الرجال و ممكن تلاقى نماذج تانية فى كتاب الشذوذ الجنسى فى الادب المصرى شكرا لك مرة تانية يا اياد على القصة الجميلة ميدو
ميدو
اليك اهديت هذه القصه
وانا لم اعود عن قرارى
بل قلت فى الاول
انها تجربه
ولن اكررها
فما حدث كان ماهو مخطط له تغيير او تجديد
ولا اظن انى ساكررها لانى لا احبذ هذا النوع من الادب
واشكرك على دعمك ووجودك فى حياتى
الله قصه جنسيه جميله ...يحظك يايساف ناك الواد من طيزو
معلش هو حضرتك كتبها في صحيفه انا داخل وكاتب قصص سكس فاهمه ابعدي عن هنا لو عايزه تنجحي
القصه صراحه مش حلوه نهائيا وان فيها شذوذ ماحبيتها ابدا انا ابغض الشواذ
إرسال تعليق